لینک فایل pdf این مقاله به صورت صفحه بندی شده
فهرست
1.4. اهتمام ويژه علماي فرقين در اين باب
4. سير حرکت رسول الله9 از مدينه تا حجفه
5ـ معرفي الگوي کامل براي زندگي.
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
2025 February 19 - چهار شنبه 01 اسفند 1403 | ![]() |
|
|
تشکر
پاسخ:
هَلْ تَدْرِي مَنْ هُوَ قُلْتُ لَا وَ لَقَدْ سَاءَتْنِي مَقَالَتُهُ كَأَنَّهُ شَامِتٌ بِمَوْتِ النَّبِيِّ ص فَقَالَ ذَاكَ إِبْلِيسُ لَعَنَهُ اللَّهُ أَخْبَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ ص أَنَّ إِبْلِيسَ وَ رُؤَسَاءَ أَصْحَابِهِ شَهِدُوا نَصْبَ رَسُولِ اللَّهِ ص إِيَّايَ لِلنَّاسِ بِغَدِيرِ خُمٍ بِأَمْرِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَأَخْبَرَهُمْ أَنِّي أَوْلَى بِهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَمَرَهُمْ أَنْ يُبَلِّغَ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ فَأَقْبَلَ إِلَى إِبْلِيسَ أَبَالِسَتُهُ وَ مَرَدَةُ أَصْحَابِهِ فَقَالُوا إِنَّ هَذِهِ أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ وَ مَعْصُومَةٌ وَ مَا لَكَ وَ لَا لَنَا عَل
الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج8 ؛ ص344
جهت اطلاع بیشتر به این آدرسها رجوع کنید