با سلام

دوست گرامي

از آنجا که شما چندين بار به علماي شيعه توهين کرديد از اين به بعد نظرات شما پاسخ داده نمي شود قبلا نيز اين را به شما گفتيم بويژه اينکه در ايدي خود به آيت الله قزويني توهين کرديد

اما در خصوص سوالتان بايد بگوييم از طرز سوالاتي که در اين زمينه مطرح مي کنيد معلوم است که اصلا نه تنها از قواعد رجالي خود اگاه نيستيد بلکه عواقب برخي از سوالات خود فکر نمي کنيد که طبق اعتقاد شما موجب کفر مي شود. البته مشخص است که شما به دنبال تضعيف روايت حديث غدير هستيد که اين روايان مورد نظر نقل کرده اند مگر نديديد که روايت غدير متواتر است بر فرض که روايت صحيح( البته خيلي از روايات غدير معتبر است) نيز در اين مورد نباشد،باز نياز به بررسي سند ندارد چون اين روايت متواتر است

ابن كثير دمشقي سلفي كه ازشاگردان ذهبي به شمار مي‌رود ، به نقل از استادش مي‌نويسد :
قال : وصدر الحديث متواتر أتيقن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قاله ، وأما : «اللهم وال من والاه» فزيادة قوية الاسناد .
ذهبي گفت : اين حديث به صورت متواتر نقل شده است و من يقين كردم كه از رسول خدا ‌صلي الله عليه وآله صادر شده است، اما جمله: «اللهم وال من والاه» نيز سندش قوي است . ‌
ابن كثير الدمشقي ، أبو الفداء إسماعيل بن عمر القرشي ، السيرة النبوية ، ج 4 ، ص 426 و البداية والنهاية ، ج 5 ، ص 214 ، ناشر : مكتبة المعارف – بيروت . آلوسي (متوفاي1270هـ) آلوسي صاحب روح المعاني كه جايگاه ويژه‌اي در نزد وهابي‌ها دارد ، در تفسيرش مي‌نويسد :
وعن الذهبى أن «من كنت مولاه فعلى مولاه» متواتر يتقين أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قاله وأما اللهم وال من والاه فزيادة قوية الاسناد .
حديث : «من كنت مولاه فعلي مولاه» متواتر است و به يقين سخن رسول خدا ‌است ؛ اما ادامه آن كه رسول خدا فرمود : خدايا دوست بدار هر كه علي را دوست دارد ، نيز سندش قوي است ... .‌‌‌‌‌
الألوسي البغدادي ، العلامة أبي الفضل شهاب الدين السيد محمود ، روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني ، ج 6 ، ص 195 ، ناشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت .
بنابراين در روايات متواتر و مستفيض اصلا نياز به بررسي سند نيست تا بياييد و با بررسي تک تک روايات بخواهند اين روايات را تضعيف بکنيد مگر اينکه بخواهيد قاعده انکار تواتر را که نتيجه آن کفر است، ناديده بگيرند
وأما من أنكر ما ثبت بالتواتر والإجماع فهو كافر بعد قيام الحجة
كتب ورسائل وفتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ، أحمد عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس الوفاة: 728 ، دار النشر : مكتبة ابن تيمية ، الطبعة : الثانية ، تحقيق : عبد الرحمن بن محمد بن قاسم العاصمي النجدي ج 1 ص 1

با اين وجود آيا اين را قبول مي کنيد که کار شما طبق نظر امامتان ابن تيميه کفر آميز بوده است؟

اما در خصوص روايت طاووس بن کیسان از بریده بن حصیب و روايت ابن ابی غنیه از سعید بن جبیر بايد بگوييم در اين خصوص به نرم افزار که توسط خود اهل سنت تهيه شده است رجوع کنيد تا بدانيد که هم بريده از شيوخ طاووس است و هم سعيد بن جبير شيخ ابن ابي غنيه

موفق باشيد

گروه پاسخ به شبهات

با سلام

دوست گرامي

مشهور بين علماي اهل سنت اين است که بعد از صحيحن، سنن ابوداود، ، سنن ترمذی، سنن نسائی و سنن ابن ماجه در آخر ( البته سنن ابن ماجه اختلاف کرده و موطا را بجاي آن ذکر مي کنند) کتب معتبر هستند

علماي اهل سنت نيز هنگام شمردن اين کتب، ترتيب را نيز چنين آورده اند:
الصلاح الرابع أصحاب كتب الحديث الخمسة
البخاري ولد سنة أربع وتسعين ومائة ومات ليلة عيد الفطر سنة ست وخمسين ومائتين بقرية يقال لها خرتنك
ومسلم بن الحجاج توفي سنة إحدى وستين ومائتين عن خمس وخمسين سنة
أبو داود سنة خمس وسبعين ومائتين
الترمذي بعده بأربع سنين سنة تسع وسبعين
أبو عبد الرحمن النسائي سنة ثلاث وثلاثمائة
قلت وأبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجة القزويني صاحب السنن التي كمل بها الكتب الستة والسنن الأربعة بعد الصحيحين
الباعث الحثيث(اختصار علوم الحديث) ج 2 ص 660

وي در جاي ديگر همگام شمردن سنن اربعه ترتيب را چنين نقل کرده است

رواه أهل السنن الأربعة أبو داود والنسائى والترمذى وبن ماجه
كتب ورسائل وفتاوى ابن تيمية في الفقه ج 24 ص 360
ملا علي قاري نيز ترتيب را چنين ذکر مي کند:
الكتب الخمسة ، أو الأصول الخمسة فهي البخاري ومسلم وسنن أبي داود وجامع الترمذي ومجتنى النسائي . ( أبي عبد الله محمد بن يزيد بن ماجه ) بإثبات ألف ابن خطأ فإنه بدل من ابن يزيد ، ففي القاموس : ماجة لقب والد محمد بن يزيد صاحب السنن لأجده ، وفي شرح الأربعين إن ماجة اسم أمه ( القزويني ) بفتح القاف نسبة إلى بلد معروف ، وهو الإمام الحافظ صاحب السنن التي كمل به الكتب الستة والسنن الأربعة بعد الصحيحين ، قال الحافظ ابن حجر : وأول من أضاف ابن ماجة إلى الخمسة الفضل بن طاهر حيث أدرجه معها في أطرافه ، وكذا في شروط الأئمة الستة ، ثم الحافظ عبد الغني في كتاب الإكمال في أسماء الرجال الذي هذبه الحافظ المزي ، وقدموه على الموطأ لكثرة زوائده على الخمسة بخلاف الموطأ ، وهو كما قاله ابن الأثير كتاب مفيد قوي التبويب في الفقه لكن فيه أحاديث ضعيفة جداً بل منكرة ، بل نقل عن الحافظ المزي أن الغالب فيما انفرد به الضعف ولذا لم يضفه غير واحد إلى الخمسة بل جعلوا السادس الموطأ ، منهم رزين والمجد ابن الأثير ، وقال العسقلاني : ( ( ينبغي أن يجعل مسند الدارمي
مرقاة المفاتيح ج 1 ص 74

البته درسنن اين ماجه اختلاف بود لذا به عنوان اصول خمسه ذکر نکرد

موفق باشيد

گروه پاسخ به شبهات

با سلام

دوست گرامي

البته در خصوص روايتي که ذکر کرديد در بين علماي اهل سنت نيز اختلاف است برخي بجاي يازده نفر، نه نفر را گفته اند همچنانکه در ادامه همان روايت از انس نقل شده است که نه زن بوده است
قُوَّةَ ثَلَاثِينَ وقال سَعِيدٌ عن قَتَادَةَ إِنَّ أَنَسًا حَدَّثَهُمْ تِسْعُ نِسْوَةٍ
صحيح البخاري ج 1 ص 105
در روايات ديگر نيز همين نفر نقل شده است
أخبرنا أبو عمرو محمد بن عبد الله الأديب أنبأ أبو بكر الإسماعيلي أخبرني أحمد بن الحسين بن نصر وأبو القاسم البغوي قالا أنبأ عبد الأعلى بن حماد ثنا يزيد بن زريع ثنا سعيد عن قتادة أن أنس بن مالك رضي الله عنه حدثهم أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يطوف على نسائه في الليلة الواحدة وله يومئذ تسع نسوة رواه البخاري في موضع آخر من كتابه عن عبد الأعلى بن حماد
سنن البيهقي الكبرى ج 7 ص 54
البته برخي نيز بين اين دو روايت جمع کرده و گفته اند اين جريان مربوط به چندين حالت مي شود گاهي با نه زن و گاهي با يازده زن :
بعد أثنى عشر بابا بلفظ كان يطوف على نسائه في الليلة الواحدة وله يومئذ تسع نسوة وقد جمع بن حبان في صحيحه بين الروايتين بأن حمل ذلك على حالتين لكنه وهم في قوله أن الأولى كانت في أول قدومه المدينة حيث كان تحته تسع نسوة والحالة الثانية في آخر الأمر حيث اجتمع عنده إحدى عشرة امرأة وموضع الوهم منه أنه صلى الله عليه وسلم لما قدم المدينة لم يكن تحته امرأة سوى سودة ثم دخل على عائشة بالمدينة ثم تزوج أم سلمة وحفصة وزينب بنت خزيمة في السنة الثالثة والرابعة ثم تزوج زينب بنت جحش في الخامسة ثم جويرية في السادسة ثم صفية وأم حبيبة وميمونة في السابعة وهؤلاء جميع من دخل بهن من الزوجات بعد الهجرة على المشهور
فتح الباري ج 1 ص 378
البته برخي نيز اشاره کرده اند که هر چند در روايت يازده زن گفته شده است اما دو نفر جاريه بودند که داخل زنان ذکر شده اند
ليست فيما مضى . منها : ما أعطي النبي صلى الله عليه وسلم من القوة على الجماع ، وهو دليل على كمال البنية . ومنها : ما استدل به ابن التين لقول مالك بلزوم الظهار من الإماء بناء على أن المراد بالزائدتين على التسع ، مارية وريحانة ، وقد أطلق على الجميع لفظ نسائه ، وفيه نظر ، لأن الإطلاق المذكور بطريق التغليب . ومنها : ما استدل به ابن المنير على جواز وطء الحرة بعد الأمة من غير غسل بينهما ، ولا غيره للمنقول عن مالك إنه يتأكد الاستحباب في هذه الصورة .
عمدة القاري ج 3 ص 217
البته اينها مربوط به بودن پيامبر صلي الله عليه و آله در مدينه مي باشد

موفق باشيد

گروه پاسخ به شبهات