السائل: مسعود صادقي
طرح الشبهة :
كتاب «الامامة و السياسة» لم یکن تأليف ابن قتيبة الدينوري و ترددوا المحققون فی انتسابه الی ابن قتيبة الدينوري. انتساب هذا الكتاب الیه صار مسار النقد من قبل المحققین من المستشرقین و المسلمین و لم یعتبره احدا منهم.
الدليل الاساسی عند المحققین انهم لم یذکروا ایا منهم فی فهرس مولفاته كتاب الامامة والسياسة.
«الدوزي DOZY یعتقد ان کتاب «الامامة و السياسة» لیس له قدمة و لیس صحيحا؛ لأنه یحتوی علی اشتباهات تاريخية و روايات خيالية و غير معقولة. من هذا المنطلق لایمکن انتساب هکذا تصنيف ضعيف الی ابن قتيبة