عُقِدت في مدينةِ البصرة جنوبيَ العراق مراسمُ احياءِ الذكرى السنويةِ الاولى لاستشهادِ قادةِ النصر الفريق قاسم سليماني وابو مهدي المهندس ورفاقِهما بحضورِ حشدٍ كبيرٍ من اهالي المدينة
وأكد المشاركونَ أنّ هؤلاءِ القادةَ الأبطال هم الذين أفشلوا مشروعَ أميركا في العراقِ والمنطقةِ
وشدّد المتداخلونَ في كلماتِهم على أنّ المعركةَ التي خاضها الشهداءُ هي معركةُ وجودٍ ضد التطرفِ والإرهاب. وأوضحوا أنّ الردَ الأكبرَ على جريمةِ اغتيال الشهداء القادة هو الحفاظُ على قيمِهم وأهدافِهم كما أنّ شهادةَ القادةِ أفشلت مشروعَ الفتنةِ في العراق.
كما أقامت عشائرُ محافظةِ بابل العراقية في مدينةِ الحلة حفلاً تأبينيا بذكرى استشهادِ قادةِ النصر الشهيد القائد قاسم سليماني و الشهيد الحاج ابو مهدي المهندس.
وشهدَ الحفلُ الذي حملَ شعارَ "الثأر قادم" حضوراً حاشداً ومشاركةً من قبلِ شخصياتٍ حزبية وسياسية واجتماعية وعلمائية. واُلقيت في المناسبةِ العديدُ من الكلماتِ التي اكدت على دورِ القادةِ الشهداء في تحقيقِ الإنتصاراتِ والتحرير. وشدد المشاركونَ على ضرورةِ ملاحقةِ الجناةِ والمتورطين باغتيالِ الشهيدين سليماني والمهندس قانونياً مؤكدين ضرورةَ اخراجِ القواتِ الامريكية من العراقِ بأسرعِ وقت.
وأكد المشاركونَ أنّ هؤلاءِ القادةَ الأبطال هم الذين أفشلوا مشروعَ أميركا في العراقِ والمنطقةِ
وشدّد المتداخلونَ في كلماتِهم على أنّ المعركةَ التي خاضها الشهداءُ هي معركةُ وجودٍ ضد التطرفِ والإرهاب. وأوضحوا أنّ الردَ الأكبرَ على جريمةِ اغتيال الشهداء القادة هو الحفاظُ على قيمِهم وأهدافِهم كما أنّ شهادةَ القادةِ أفشلت مشروعَ الفتنةِ في العراق.
كما أقامت عشائرُ محافظةِ بابل العراقية في مدينةِ الحلة حفلاً تأبينيا بذكرى استشهادِ قادةِ النصر الشهيد القائد قاسم سليماني و الشهيد الحاج ابو مهدي المهندس.
وشهدَ الحفلُ الذي حملَ شعارَ "الثأر قادم" حضوراً حاشداً ومشاركةً من قبلِ شخصياتٍ حزبية وسياسية واجتماعية وعلمائية. واُلقيت في المناسبةِ العديدُ من الكلماتِ التي اكدت على دورِ القادةِ الشهداء في تحقيقِ الإنتصاراتِ والتحرير. وشدد المشاركونَ على ضرورةِ ملاحقةِ الجناةِ والمتورطين باغتيالِ الشهيدين سليماني والمهندس قانونياً مؤكدين ضرورةَ اخراجِ القواتِ الامريكية من العراقِ بأسرعِ وقت.
