ووقع عدد من مشايخ قبيلة مراد، أحد اهم قبائل مأرب، اتفاقية جديدة مع صنعاء تضمن تحييد مناطق القبائل في الرحبة من القتال، مع تكفل هؤلاء بتأمين مناطقهم ومنع تسلل عناصر التحالف السعودي- الإماراتي.
وأفادت مصادر قبلية في مأرب بانضمام المشايخ "عبدالجليل القردعي، محمد حسين القردعي، احمد حسين القردعي، العنشلة القردعي، إلى اتفاقية صنعاء مع قبائل مأرب والتي تتضمن تأكيد على تحرير المحافظة بدعم أبنائها.
والاتفاقية سبق وأن وقعتها العديد من القبائل في الماهلية ومناطق أخرى في مأرب.
ويأتي توقيع الاتفاقية مع قبائل مأرب وسط حديث وسائل اعلام هادي عن سيطرة قوات صنعاء على مناطق المشيريف والصعاترة وال عشة وصولا إلى جبل الصدارة الذي يبعد عن مركز مديرية الرحبة في مراد 3 كيلومترات فقط.
وكانت قبائل مأرب، المنخرطة في صفوف تحالف الحرب على اليمن، تعرضت خلال الايام الاخيرة لاستهداف ممنهج من قبل التحالف الذي شنت طائراته عدة غارات على مواقع قبلية في مناطق متفرقة من مأرب، ناهيك عن الإصلاح الذي قطع الإمدادات عن قبائل مراد مع إرساله كتيبة إلى مدرسة القردعي لمحاصرة تحركاتهم هناك بعد تصنيفهم من "جماعة بن عزيز" وهو ما يضع هذه القبائل بين كماشتي الاصلاح وجناح الإمارات في المؤتمر ويسهل استهدافها من قبل الطرفين.
وأفادت مصادر قبلية في مأرب بانضمام المشايخ "عبدالجليل القردعي، محمد حسين القردعي، احمد حسين القردعي، العنشلة القردعي، إلى اتفاقية صنعاء مع قبائل مأرب والتي تتضمن تأكيد على تحرير المحافظة بدعم أبنائها.
والاتفاقية سبق وأن وقعتها العديد من القبائل في الماهلية ومناطق أخرى في مأرب.
ويأتي توقيع الاتفاقية مع قبائل مأرب وسط حديث وسائل اعلام هادي عن سيطرة قوات صنعاء على مناطق المشيريف والصعاترة وال عشة وصولا إلى جبل الصدارة الذي يبعد عن مركز مديرية الرحبة في مراد 3 كيلومترات فقط.
وكانت قبائل مأرب، المنخرطة في صفوف تحالف الحرب على اليمن، تعرضت خلال الايام الاخيرة لاستهداف ممنهج من قبل التحالف الذي شنت طائراته عدة غارات على مواقع قبلية في مناطق متفرقة من مأرب، ناهيك عن الإصلاح الذي قطع الإمدادات عن قبائل مراد مع إرساله كتيبة إلى مدرسة القردعي لمحاصرة تحركاتهم هناك بعد تصنيفهم من "جماعة بن عزيز" وهو ما يضع هذه القبائل بين كماشتي الاصلاح وجناح الإمارات في المؤتمر ويسهل استهدافها من قبل الطرفين.