وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء – ابنا ـ وقالت باشيليت، في تصريح صحفي، إن "55 ألف مقاتل من تنظيم داعش الإرهابي وأسرهم ومن بينهم أجانب، لا يزالوا محتجزين في سوريا والعراق"، مبينة أن "أمام مجلس حقوق الإنسان ملف احتجاز غير المشتبه بهم وهو ملف غير مقبول، ويجب تقديمهم لمحاكمات عادلة او اطلاق سراحهم".
وأكدت المسؤولة الأممية، على "ضرورة إعادة أفراد أسر المقاتلين الأجانب المحتجزين في سوريا والعراق إذا كانوا لا يخضعون للمحاكمة"، لافتة الى أن "الدول يجب أن تتحمل المسؤولية عن رعاياها، ويجب ألا تتسبب في عدم حصول أطفال المقاتلين، الذين عانوا الكثير بالفعل، على الجنسية".
وكان قائد القيادة العسكرية المركزية الأمريكية الجنرال جوزيف فوتيل قدر ، الاثنين 11 شباط 2019، عدد مسلحي تنظيم "داعش" الوحشي في العراق وسوريا، بعشرات الآلاف.
وقال فوتيل في تصريح صحفي، إن "تهديد عناصر داعش الارهابي على مناطق في سوريا والعراق مازال مستمرا"، لافتا الى أنهم "منتشرون وموزعون بمختلف التسميات قيادات ومقاتلين ومتعاونين معهم".
واردف، أن "ما زال لديهم لديهم بعض الموارد التي تدعمهم، فضلا عن حفاظ بعضهم على الأيديولوجيا المنحرفة التي تدعم أهدافهم".
وأكدت المسؤولة الأممية، على "ضرورة إعادة أفراد أسر المقاتلين الأجانب المحتجزين في سوريا والعراق إذا كانوا لا يخضعون للمحاكمة"، لافتة الى أن "الدول يجب أن تتحمل المسؤولية عن رعاياها، ويجب ألا تتسبب في عدم حصول أطفال المقاتلين، الذين عانوا الكثير بالفعل، على الجنسية".
وكان قائد القيادة العسكرية المركزية الأمريكية الجنرال جوزيف فوتيل قدر ، الاثنين 11 شباط 2019، عدد مسلحي تنظيم "داعش" الوحشي في العراق وسوريا، بعشرات الآلاف.
وقال فوتيل في تصريح صحفي، إن "تهديد عناصر داعش الارهابي على مناطق في سوريا والعراق مازال مستمرا"، لافتا الى أنهم "منتشرون وموزعون بمختلف التسميات قيادات ومقاتلين ومتعاونين معهم".
واردف، أن "ما زال لديهم لديهم بعض الموارد التي تدعمهم، فضلا عن حفاظ بعضهم على الأيديولوجيا المنحرفة التي تدعم أهدافهم".