استمراراً للأحكام السياسية التي تصدرها المحاكم الخليفية في البحرين؛ فقد أصدرت الأخيرة أحكاماً بالجملة على عدد من الشبان، وحكمت محكمة خليفية يوم الثلاثاء (17 أبريل 2018) على شاب من بلدة النعيم وهو السيد مجيد المحفوظ (عمره 16 سنة) بثلاث سنوات، إضافة لحكم سابق عليه يقضي بسجنه سنتان، لتكون مجموع أحكامه خمس سنوات.
كما أصدرت محكمة خليفية اليوم حكما على ثلاثة من أبناء بلدة الديه، بالسجن سبع سنوات، وهم، عبدالله المطوع، وحسين جاسم، وعمار الصددي.
وفي قضية كيدية عرفت بـ “قضية الهجوم على مركز النعيم” أصدر قاضٍ خليفي أحكاماً تتراوح بين 3 و 7 سنوات على سبعة من المواطنين من بلدة النعيم.
وقد أثارت الأحكام الخليفية سخطاً شعبياً خصوصا بين ذوي المعتقلين، مما يزيد الحنق الشعبي -بحسب متابعين- تجاه آل خليفة، وزادت وتيرة الأحكام الخليفية في الأشهر الأخيرة، رغم ترويج بعض المقربين للسلطة بأن هناك “إفراجات” قريبة.
ويعتقد محللون أن سياسة العصا والجزرة قد تتضح أكثر عند الخليفيين كلما اقترب موعد الانتخابات البرلمانية التي لا تحظى بمصداقية عند الغالبية الشعبية مع الدعوات إلى مقاطعتها.
كما أصدرت محكمة خليفية اليوم حكما على ثلاثة من أبناء بلدة الديه، بالسجن سبع سنوات، وهم، عبدالله المطوع، وحسين جاسم، وعمار الصددي.
وفي قضية كيدية عرفت بـ “قضية الهجوم على مركز النعيم” أصدر قاضٍ خليفي أحكاماً تتراوح بين 3 و 7 سنوات على سبعة من المواطنين من بلدة النعيم.
وقد أثارت الأحكام الخليفية سخطاً شعبياً خصوصا بين ذوي المعتقلين، مما يزيد الحنق الشعبي -بحسب متابعين- تجاه آل خليفة، وزادت وتيرة الأحكام الخليفية في الأشهر الأخيرة، رغم ترويج بعض المقربين للسلطة بأن هناك “إفراجات” قريبة.
ويعتقد محللون أن سياسة العصا والجزرة قد تتضح أكثر عند الخليفيين كلما اقترب موعد الانتخابات البرلمانية التي لا تحظى بمصداقية عند الغالبية الشعبية مع الدعوات إلى مقاطعتها.
